منهجيات سهلة في الفلسفة 2 باك



بسم الله الرحمان الرحيم 

 منهجيات سهلة في الفلسفة 2 باك 
المقدمة
يندرج (النص أو القولة أو السؤال) في سياق درس ( المفهوم:اللغة..الحق . . الحقيقة..... ).ويعالج مسألة أساسية
وهي (الإشكالية : هل اللغة أداة للتواصل ..... أو أو ) والتي حظيت باهتمام المفكرين والفلاسفة . وقد أسفر تدارسها
عن وجهات نظر اختلفت وتباينت باختلاف المذاهب والاتجاهات التي ينتمي إليها كل مفكر على حدا .وأمام هذا الاختلاف في هذه المقاربات يتجلى لنا الطابع المعقد في موضوعة ( المفهوم) مما يجعلنا نطرح العديد من الإشكالات منها :/طرح الإشكال :سؤال عام+أسئلة تحيل فرضيات الإجابة +إعادة طرح الإشكال باستخدام عبارات نفس الموضوع /
العرض 
يتبين لنا من خلال القراءة الأولى (للنص أو القولة أو السؤال) انه يستهدف التأكيد (الأطروحة) فكيف يثبت ذلك . ينطلق صاحب (النص او..او..)...(تحليل النص او او ..) وبعد ذلك..ثم... وفي الاخير ...
لكن ماقيمة هدا الطرح بالمقارنة مع مواقف مؤيدة ومعارضة .
نجد لهدا الموقف جدور عند (اسم صاحب الموقف المؤيد من الدرس ) الذي يرى.... من الدرس
اذا كان المنظور السابق محقا الى حد ما حين اعتبر ان ( الاطروحة السابقة) فان دراسة هده الاشكالية التي بين أيدينا من كل أبعادها تقتضي أن تحللها في الاكتشافات متعددة ودون الاكتفاء بالنظر في المجال الخاص مهما كانت أهميته وفي هدا الاطار نجد (اسم صاحب الرأي المعارض ) يأكد .......
لكن أين أنا لكل هده الاراء ? من جهتي أعتقد ان هده المواقف متكاملة فكل موقف منها يبرز لنا جانبا من حقيقة( المفهوم ) وذلك لأن الفلاسفة والعلماء يتكلمون من مواقع علمية وفلسفية مختلفة يكمل بعضها البعض .
الخاتمة 
بعد هذه الجولات في مختلف اوجه ( الإشكالية) نعود في هذه الخاتمة ما أوردناه في مختلف مراحل العرض فلقد تبين لنا أن ( الاشكالية ) تتسم بتعدد الخطابات وتعارض الأفكار والمواقف .فمن جهة رأين ان الموقف1 ومن جهة اخرى اعتبر موقف2 كما
رأينا موقفا ثالثا يفترض موقف3 . لكن هل يعكس هدا التعدد والتغاير والاختلاف وتعدد وجهات نظرات الاخر عمق التفكير الفلسفي وغناه وحيويته
ام انه يعبر عن الفلسفة العاجزة عن ايجاد حلول دقيقة لانهائية متفق حولها لأسئلته
المقدمة
يمكن النضر الى هذا النص في إطار فلسفي عام وهو اطاراشكالية (أكتب هنا أسم الدرس الذي ينتمي له النص) كمفهوم فلسفي وقد شغل هذا الإشكال جزءا كبيرا من خطابات الفلاسفة قديما وحديثا اذ يستدعي هذا الاشكال التفكير في طبيعة (أكتب هنا اسم الجزء الذي يندرج فيه لنص ) وقد ناقش ناقش هذا الموضوع عدة فلاسفة أمثال (أكتب هنا الفلاسفة الذين ناقشو الموضوع)وبعض العلماء أمثال (ضع هنا أسماء علماء ناقشو الموضوع في حالة ناقشه علماء) ونضرا لصعوبة هذا الاشكال وذلك بسب صعوبة دراسته في الواقع اليومي للانسان يتبادر لنا السؤال التالي (ضع هنا السؤال الذي حاول النص مناقشته والذي ستناقشه في العرض )

العرض :

ان النص الذي بين أيدينا يحاول الدفاع عن فكرة مفادها (.......ضع الفكرة الت يدافع عنها الكاتب) وقد استعمل للبرهنة على ذلك عدة أمثلة (الأمثلة التي دكرها الكاتب في النص ليبرهن عن وجهت نضره)وإستعمل لذلك أسلوبا حجاجيا وهو (الأسلوب الحجاجي الذي استعمله الكاتب ), وينتهي صاحب النص الى ابراز أن (المراد من النص أي الفكرة التي أراد الكاتب اصالها )لايمكن اعتبار الفكرة التي يدافع عنها الكاتبصحيحة أو خاطئة ومن أجل ذلك نستحضر مواقف بعض الفلاثفة أمثال(بعض الفلاسفة الذين ناقشو الاشكال بجهة متوافقة مع فكرة الكاتب )الذين يوافقون الكاتب الرأي (+ ذكر أفكارهم المؤيدة) ومن جهة معارضة نجد أن الفليسوف(اسمه) يخالف صاحب النص حيث أنه قال (قولة لهذا الفيلسوف المعارضة لصاحب النص )

أما في حياتنا اليومية نجد أن فكرة صاحب النص (أما تتحقق أو معارضة للواقع )

الخاتمة 

( كل ماقيل في العرض بشكل مختصر + طرح سؤال ينقل المصحح الى المحور التالي من الدرس )
  
3) منهجية كتابة انشاء فلسفي :
  المقدمة
تحديد موضوع النص مع توضيح الإشكال الذي يؤطره -
تحديد الإشكال عبر أسئلته الأساسية ورهاناته
تحديد أطروحة النص
. العرض
التحليل :
- فقرة يعيد فيها التلميذ شرح إشكالية النص وأطروحته تمهيدا لتحليل عناصرها
- شرح الأفكار/المفاهيم في فقرات مستقلة بحيث تخصص لكل فكرة أو مفهوم فقرة .
- تخصيص فقرة لبناء النص: بسيط، معقد، له منطق، شاعري،
- تخصيص فقرة لحجج النص وأمثلته إن وجدت .
ملاحظة: يمكن استعمال معطيات تاريخية أو واقعية أو أية أمثلة من الفن أو غيره لتحليل مكونات النص .
- جملة انتقالية تمهد للمناقشة .
المناقشة :
- مقارنة الأطروحة التي تم تحليلها بمواقف فلسفية أخرى معارضة أو مؤيدة لها وذلك عبر الخطوات التالية :
1. عرض الموقف المعارض أو المؤيد بوضوح وإسهاب
2. استنتاج الجوانب المشترك والمختلفة بين الأطروحتين .
3. استخلاص العبرة أو الفائدة من مقارنة الأطروحتين
- تقديم الموقف الشخصي الذي يبدأ بعبارة مثل: في رأيي الشخصي، حسب وجهة نظري
. خاتمة
تتم كتابتها وفق أحد الخيارات التالية :
1. استخلاص نتائج التحليل والمناقشة في فقرة مركزة
2. استنتاج الحل المنطقي للإشكال المعالج من التحليل والمناقشة
3. طرح أفكار وأسئلة تترك أفق التفكير في الإشكال مفتوحا ومستمرا .
ملاحظة : يمكن الدمج بين خيارين أو أكثر .

4) منهجية تحليل و مناقشة نص فلسفي :

    المقدمة
 ان مفهوم (الإنسان أو الوعي مثلا) يحتل مكانة مرموقة في تاريخ الفلسفة حيث انكب الفلاسفة و المفكرين على دراسته كل من زاويته الخاصة مما أدى الى وجود تعارض و تباين و اختلاف بين مواقفهم و تصوراتهم و النص الماثل بين ناظرينا يندرج ضمن نفس المفهوم اذ يسلط الضوء على مسالة (..........) و من هنا بإمكاننا بسط الإشكال التالي .هل ...........أم ...................ومنه بمقدورنا طرح الأسئلة التالية. بأي معنى يمكن القول.................................... و الى أي حد يمكن اعتبار .....
. العرض
* من خلال قراءتنا للنص يتضح انه يقوم أو يتبنى أطروحة أساسية مضمونها ............................( ثلات اسطر على الأقل )>> حيث يستهل صاحب النص نصه ...........................( بتأكيده أو نفيه أو استخدام" الأساليب الحجاجية و الروابط المنطقية " لقد استثمر صاحب النص جملة من المفاهيم الفلسفية أهمها............................................. ........... - وفي خضم الاشتغال على النص ثم الوقوف على مجموعة من الأساليب الحجاجية و الروابط المنطقية أبرزها...........- تكمن قيمة و أهمية الأطروحة التي تبناها صاحب النص في................................................ .** - ولتأييد أو تدعيم أو لتأكيد موقف صاحب النص نستحضر تصور................................ (وعلى النقيض أو خلافا أو في مقابل) موقف صاحب النص يمكن استحضار تصورأو موقف ................. ( للتوفيق( آو كموقف موفق) بين المواقف المتعارضة السالفة الذكر بمقدورنا إيراد تصور .....................
. خاتمة 
يتبن مما سلف ان إشكالية الوعي بين ........و ....... أفرزت موقفين متعارضين .فاذاا كان صاحب النص ومؤيديه ( فيلسوف او عالم او مفكر) قد أكدوا على ان.........................فان ........( فيلسوف أو عالم أو مفكر) قد   خالفهم الرأي حيث اقر........................ .+ موقفك الشخصي معبرا عنه بشكل ضمني + سؤال مفتوح

 نمودج كيفية تحليل القولة والسؤال الفلسفي :
إنّ الحديث عن مفهوم (المحور=الوعي/ كمثال) لهو حديث وكشف لدّات الإنسانية عمومًا بكل ما تحمله من علاقات في بعديها المادي والمعنوي،ف(المحور) هو دالك الأساس الّدي نبحث عنه في صورته الكاملة المثالية والّتي منها تتسرّب إشكالات وأفكار دات أبعاد غير محدودة كما هو الشّأن بالنّسبة لهدا (الإشكال أو القولة)(بالنّسبة للإشكال:إلى أي حد يمكن القول...وهل......؟فإنطلاقًا من التّحليل الدّقيق والممنهج تحث الدّراسة الفلسفيّة المؤطّرة وبالموازاة مع(الإشكال أو القولة)والّدي جاء في مضمونه(كتابة ماجاء في القولة أو الإشكال)يمكن القول :
بالنّسبة للقولة : أنّها جاءة بكيفية واضحة وموجّهة تستندعلى راي صاحبها والّدي حاول من خلالها ان يشير إلى وجهة نظره والقائمة على ما تأثّر به فكريًا وعلميًا اي أنّ ما أراد قوله من خلالها هو( تحليل قصير للفولة لايتعدّ السّطرين )_ بالنّسبة للسّؤال أوالإشكال الفلسفي:أنه جاء بطريقة تشكيكية تساؤلية تبحث في بعدها عن الجواب الحقيقي محاولة بدالك نفي ماجاء كمعطى أو تأكيده إن ثبت العكس وما يشكّك فيه هو (كتابة الإشكال أو صياغته بأسلوب آخر)وعليه فإنّ هدا يدخل في سياق خلق الجو المنطقي والعقلي للدراسة ابعاده أو إيجاد الحل ،وهدا ما سيجعله بالطّبع يخرج عن كونه إشكال وكما يبدوا أنّه يحمل في عمقه الفكري مجموعة من الأبعاد والّتي يمكن أن ندكر منها كأفكار(تحليل قصير للإشكال لايتعدّى السّطرين)’.
>وكخروج من هده الدّراسة المغلقة لهدا/ه(الإشكال أو القولة) إلى النّقاش سنجد أنّ هناك فلاسفة خاضو في هدا المحور الفلسفي وطرحوا آرائهم ومنهم (إسم الفيلسوف) والّدي قال أن (كتابة الرّأي) وأيضًا هناك (إسم الفيلسوف) والّدي اعتبر أنّ(كتابة رأيه) علاوة على (إسم الفيلسوف)والّدي تعدّى ماهو ملموس وما هو ظاهر حيث قال أنّ(كتابة رأيه).
خاتمة
> وكخلاصة يمكن القول أن هدا المفهوم الفلسفي يبقى غنيًا بالنّقاش ولايمكن حصره في بضعة آراء لأنّه قابل لدّراسة من زوايا مختلفة وقابل للتّناول في أنماط فكرية أخرى ،وعليه فإنّ هدا/ه(القولة أو الإشكال)يكفين منه/ها أنّننا تطرّقنا غليه وبحثنا في خطواته الولى لأنّ دراسته كمجموع أو كوحدة لن تتحقّق إلاّ عن طريق النّظر من زوايا عديدة وايضًا القبول بما هو جديد علميًا وفكريًا بل وما هو قادم في هدا الصّدد مستقبلاً،ومنه يبقى المفهوم الفلسفية عمومًا ومفهوم(+)خصوصًا من المفاهيم الفلسفية الغنيّة والقابلة للتّغيّر في بعدها الفكري وعلاقتها بنا نحن الباحثين .